شرح مهم جدا عن العملية القيصرية في الحيوانات
صفحة 1 من اصل 1
شرح مهم جدا عن العملية القيصرية في الحيوانات
عريف: هي عملية شق البطن والرحم وفتحهما لاستخراج الحميل الذي لايمكنه الخروج من الطريق الطبيعي للقناة التناسلية
النتائج المتوخاة من فتح البطن بالشكل التالي:
1- من أجل الحصول على الحميل حياً.
2- اختصار فترة الولادة عند تعسرها.
3- تجنب الاضطرابات وأمراض الحمى النفاسية.
4- تأمين استمرار فعالية الإفراز اللبني.
5- مساعدة الأنثى على دوام فعاليتها الإخصابية الإنجابية.
الحالات التي يتوجب معها إجراء العملية القيصرية:
1ً- إنقاذ الحميل الحي ذي الحجم الكبير والضخم نسبياً ( حميل بقرة محلية ملقحة من ثور فريزيان ).
2ً- حالات تضيق القناة التناسلية جزئياً أو كلياً.
3ً- حالات عدم انفتاح عنق الرحم.
4ً- الحالات التي لا يمكن فيها تعديل وتصحيح مجيء ووضعية وهيئة الحميل.
5ً- أثناء وجود التشكلات المسوخية.
6ً- إخراج الحميل الميت أو المتفسخ أو المتحنط شريطة أن تكون الأم بوضع صحي جيد.
ما الفرق بينهما ؟ (محاضرة د.خزندار )
7ً- حالات ضعف الطلق والتقلصات الرحمية وعدم استجابة الرحم للعلاجات الدوائية المختلفة.
8ً- عند حدوث جروح في الرحم خلال نهاية الحمل.
10- في الحالات الطارئة والتي تصاب فيها الأم في المراحل الأخيرة من الحمل ولكي نحصل على الحميل الحي.
** -كيف تميز بين استسقاء الحميل و التشوهات المسخية ؟
الضغط بالأصابع على الأنسجة يترك أثرا" أي القوام عجيني و هذا ناتج عن تجمع السوائل في الأنسجة بينما في التشوهات المسخية لا يترك الضغط أي أثر.
الطرائق العامة للعملية القيصرية:
العملية القيصرية الحافظة أو المدارية: فتح البطن والرحم بهدف المستعدة في عملية الولادة أو لإخراج الحميل من الرحم.
العملية القيصرية الجذرية: غالباً ما تجري عند القطط والكلاب وأحياناً الغنم والماعز ويتم فيها استئصال الرحم مع الحميل معاً بعد فتح البطن. * (ما الفرق بينهما ) *
- التهدئة : (تجرى قبل البدء بحوالي 10-45 دقيقة)
كلورهيدرات الكزيلازين Chlorhydrate de xylazine 2٪ (5ملغ/100كغ) عضلياً
أو أسيبرومازين Acepromazine (10-15 ملغ/100كغ عضلياً أو 5 ملغ/100كغ وريدياً)
المخاطر:
اجتياز الحاجز المشيمي والتأثير على مراكز التعصيب القلبي والتنفسي للجنين
التأثير سلبياً على فعالية الإبقاء على الأنثى في وضعية الوقوف
الكزيلازين له تأثير مرخي للعضلات ← خمول الكرش والنفاخ الشديد أو خمول الرحم واحتباس المشيمة
- التخدير:
غالباً ما تجرى العملية بعد التخدير العام أو التخدير الموضعي في منطقة العملية شريطة أن يكون الحقن أثناء التخدير الموضعي بشكل انتشاري موزع على كل الجهات.
التخدير الموضعي له أربع أنواع:
- ارتشاحي مباشر ( الحقن مكان إجراء الشق لتخدير العضلات والبريتون ) أو غير مباشر ( الحقن تحت الجلد بشكل حرف L مقلوب ) للعصب الصدري 13 و القطني 1-2- أو العصب القطني 1-2- 3.
- فوق أم جافية ما بين الفقرة الذيلية ( 1) و (2 ) حيث تدخل الإبرة بزاوية 45 درجة لمسافة (2-5 ) سم.
- جنيب العمود الفقري عالي: مكان الحقن: على مسافة عرض 3-4 أصابع من الخط الوسطي أمام الحافة الأمامية الداخلية للنتوءات المستعرضة للفقرات القطنية. تدخل الإبرة عامودياً إلى مسافة 6سم ثم يحقن 15مل من المخدر الموضعي ثم تسحب وأثناء السحب يحقن 5مل.
- جنيب العمود الفقري منخفض: مكان الحقن: أمام الحافة الأمامية الخارجية للنتوءات المستعرضة للفقرات القطنية. تدخل الإبرة أفقياً لمسافة 5-6سم فوق وتحت الشواخص المستعرضة ثم يحقن 10مل من المخدر الموضعي في كل مرة .
آلية إجراء العملية أومراحل العملية:
1- حلاقة الأشعار وغسيل المنطقة بالماء الفاتر والصابون وتطهيرها جيداً بالمحاليل المختلفة ( محلول اليود.
2- فتح البطن بشق جداره بمشرط وبصورة منتظمة وعلمية وبطول يسمح بمرور الحميل
أماكن الشق الجراحي : 1- منتصف حفرة الجوع اليمنى أو اليسرى و يفضل الجانب الأيسر والسبب هو لتحاشي الأمعاء الموجودة على الجانب الأيمن, و كلما اتجهنا نحو الخلف كان ذلك أفضل للابتعاد عن الكرش.
2- أسفل البطن تحت طية الفخذ اليمنى أو اليسرى.
3- على الخط الأبيض و هنا نصادف إلى جانب العضلات السابقة العضلة المستقيمة البطنية.
4- أنسيا" من الوريد اللبني.
3- تفصل العضلات البطنية بالمشرط أو بالمقص أو باليد وبصورة غير قاطعة, فالتسليك بواسطة الأصابع يساعد على الالتئام بصورة أفضل من استخدام المشرط أو المقص.
4- تقطع وتشق طبقات البطن الجدارية (المنحرفة البطنية الخارجية والداخلية والمستعرضة) بحيث يضيق الشق قليلاً كلما اتجهنا إلى العمق لسهولة الخياط.
5- يرفع البريتون إلى الأعلى بواسطة ملقط ثم يثقب ثم يقص بمقص خاص طرفه السفلي غير حاد أو باستعمال مسبر يتخلله ميزاب في وسطه.
6- إخراج الرحم وشق جداره العلوي وفي مكان مناسب مع الحذر من إحداث جرح في الحميل أو الحملان.
7- يفضل إجراء الشق في الرحم وهو خارج البريتون للحيلولة دون تدفق السوائل الرحمية في التجويف البطني بشتى الوسائل. وغالباً ما يجرى الشق في القسم العلوي من الرحم عند مفترق قرني الرحم وذلك تسهيلاً لاستخراج الحميل الثاني إن وجد.
8- ثم يسحب الحميل باليد في الحيوانات الصغيرة وبالسلاسل والحبال في الكبيرة ونكتفي بقطع الأقسام المتدلية فقط من الأغشية الميتة بالمقص. أما الأقسام الباقية فتترك لتخرج عن الطريق التناسلي.
9- يجب التأكد من وجود حميل ثان أو وجود تمزق في الرحم ولذلك يفضل إجراء مسح عام ومعاينة كاملة للرحم.
10- بعد الانتهاء من استخراج الحميل تعمل غرزة أو عقدة في أحد طرفي الشق الموجود في الرحم ثم يخاط بإحدى الطرائق المناسبة بخيط من الكتكوت بشكل متصل أو منفصل.
ومن الطرائق المستخدمة :
من الخارج إلى الداخل وبدون أن تفرز1- خياطة لامبرت ( المستخدمة كثيراً ) : بالمخاطية ثم نرجع الإبرة من الداخل إلى الخارج وبمسافة 2 – 4 مم عن حافة الجرح ثم تنتقل إلى الحافة الثانية.
العقدة الأولى لمبرت ثم تدخل2- خياطة شميدا: الإبرة في كل الطبقات من الداخل إلى الخارج. وبعد الانتهاء يجب القيام بخياطة ثانية وهي حتماً ( لمبرت ) ويجب القيام بالعملية بسرعة آخذين بعين الاعتبار سرعة تقلص الرحم وانكماشه.
3- خياطة أوترخت: وهي تستخدم لتفادي حدوث التصاقات مكان العقد الجراحية مع الأحشاء الأخرى أو جدار البطن بحيث يتم إخفاء العقد تحت الخياطة.
4- خياطة كونييل : وهي عبارة عن غرزة لمبرت الطولية.
11- وضع مساحيق المضادات الحيوية المناسبة ( كالسلفا أو البنسلين والستربتومايسين ) داخل تجويف الرحم وعلى مكان الخياطة في جدار الرحم.
12- إعادة الرحم إلى داخل تجويف البطن وتركيزه في وضعه الطبيعي.
13- إغلاق جدار البطن بخياطة البريتون وحده أو سوية مع الغشاء والطبقة العضلية السفلية وتتم الخياطة غالباً بعد تقريب حواف الشق المتباعدة بواسطة ملقط خاص و يفضل أن تتم الخياطة من الأسفل للأعلى و السبب هو إمكانية تفريغ البطن من الهواء بشكل أفضل, كما أن خروج أي جزء من الأمعاء سيكون إدخاله أسهل مما لو كانت الخياطة من الأعلى إلى الأسفل.
- ثم تخاط الطبقات العضلية البطنية إما على حدا أو سوية بخياطة مستمرة أو منفصلة مع الحذر من ترك أية فتحة ظاهرة ما بين قطب الخياطة إذ قد يؤدي ترك أي فراغ إلى تجمع السوائل التي تؤخر الالتئام.
- أما الجلد فتتم خياطته بخيوط من الحرير إما بالشكل البسيط أو المستمر العادي أو الخياطة التنجيدية.
- وبعد الانتهاء من العملية الجراحية يغطي الجرح بالشاش أو بمسحة من اليود أو بمرهم معقم أو بخاخ مطهر ثم ترفع الغرز بعد 9 – 12 يوم وحسب الأصول.
- إن أجرينا عملية قيصرية ثانية يجب عدم الشق في نفس مكان العملية الأولى و إنما أمامه أو خلفه.
مضاعفات العملية القيصرية :
1-التصاقات بين الرحم و الأعضاء
2- تراكم السوائل المصلية أو القيحية في الأنسجة تحت الجلدية
3-التهاب بريتون موضعي أو عام
4 - احتباس مشيمة
5-انتفاخ تحت الجلد بسبب تجمع الهواء في تجويف البطن و تسربه واحتباسه تحت الجلد مع عدم وجود أي عارض مرضي وتستمر هذه الأعراض حوالي (2-3) أسبوع .
6-الفتق البطني الجانبي .
النتائج المتوخاة من فتح البطن بالشكل التالي:
1- من أجل الحصول على الحميل حياً.
2- اختصار فترة الولادة عند تعسرها.
3- تجنب الاضطرابات وأمراض الحمى النفاسية.
4- تأمين استمرار فعالية الإفراز اللبني.
5- مساعدة الأنثى على دوام فعاليتها الإخصابية الإنجابية.
الحالات التي يتوجب معها إجراء العملية القيصرية:
1ً- إنقاذ الحميل الحي ذي الحجم الكبير والضخم نسبياً ( حميل بقرة محلية ملقحة من ثور فريزيان ).
2ً- حالات تضيق القناة التناسلية جزئياً أو كلياً.
3ً- حالات عدم انفتاح عنق الرحم.
4ً- الحالات التي لا يمكن فيها تعديل وتصحيح مجيء ووضعية وهيئة الحميل.
5ً- أثناء وجود التشكلات المسوخية.
6ً- إخراج الحميل الميت أو المتفسخ أو المتحنط شريطة أن تكون الأم بوضع صحي جيد.
ما الفرق بينهما ؟ (محاضرة د.خزندار )
7ً- حالات ضعف الطلق والتقلصات الرحمية وعدم استجابة الرحم للعلاجات الدوائية المختلفة.
8ً- عند حدوث جروح في الرحم خلال نهاية الحمل.
10- في الحالات الطارئة والتي تصاب فيها الأم في المراحل الأخيرة من الحمل ولكي نحصل على الحميل الحي.
** -كيف تميز بين استسقاء الحميل و التشوهات المسخية ؟
الضغط بالأصابع على الأنسجة يترك أثرا" أي القوام عجيني و هذا ناتج عن تجمع السوائل في الأنسجة بينما في التشوهات المسخية لا يترك الضغط أي أثر.
الطرائق العامة للعملية القيصرية:
العملية القيصرية الحافظة أو المدارية: فتح البطن والرحم بهدف المستعدة في عملية الولادة أو لإخراج الحميل من الرحم.
العملية القيصرية الجذرية: غالباً ما تجري عند القطط والكلاب وأحياناً الغنم والماعز ويتم فيها استئصال الرحم مع الحميل معاً بعد فتح البطن. * (ما الفرق بينهما ) *
- التهدئة : (تجرى قبل البدء بحوالي 10-45 دقيقة)
كلورهيدرات الكزيلازين Chlorhydrate de xylazine 2٪ (5ملغ/100كغ) عضلياً
أو أسيبرومازين Acepromazine (10-15 ملغ/100كغ عضلياً أو 5 ملغ/100كغ وريدياً)
المخاطر:
اجتياز الحاجز المشيمي والتأثير على مراكز التعصيب القلبي والتنفسي للجنين
التأثير سلبياً على فعالية الإبقاء على الأنثى في وضعية الوقوف
الكزيلازين له تأثير مرخي للعضلات ← خمول الكرش والنفاخ الشديد أو خمول الرحم واحتباس المشيمة
- التخدير:
غالباً ما تجرى العملية بعد التخدير العام أو التخدير الموضعي في منطقة العملية شريطة أن يكون الحقن أثناء التخدير الموضعي بشكل انتشاري موزع على كل الجهات.
التخدير الموضعي له أربع أنواع:
- ارتشاحي مباشر ( الحقن مكان إجراء الشق لتخدير العضلات والبريتون ) أو غير مباشر ( الحقن تحت الجلد بشكل حرف L مقلوب ) للعصب الصدري 13 و القطني 1-2- أو العصب القطني 1-2- 3.
- فوق أم جافية ما بين الفقرة الذيلية ( 1) و (2 ) حيث تدخل الإبرة بزاوية 45 درجة لمسافة (2-5 ) سم.
- جنيب العمود الفقري عالي: مكان الحقن: على مسافة عرض 3-4 أصابع من الخط الوسطي أمام الحافة الأمامية الداخلية للنتوءات المستعرضة للفقرات القطنية. تدخل الإبرة عامودياً إلى مسافة 6سم ثم يحقن 15مل من المخدر الموضعي ثم تسحب وأثناء السحب يحقن 5مل.
- جنيب العمود الفقري منخفض: مكان الحقن: أمام الحافة الأمامية الخارجية للنتوءات المستعرضة للفقرات القطنية. تدخل الإبرة أفقياً لمسافة 5-6سم فوق وتحت الشواخص المستعرضة ثم يحقن 10مل من المخدر الموضعي في كل مرة .
آلية إجراء العملية أومراحل العملية:
1- حلاقة الأشعار وغسيل المنطقة بالماء الفاتر والصابون وتطهيرها جيداً بالمحاليل المختلفة ( محلول اليود.
2- فتح البطن بشق جداره بمشرط وبصورة منتظمة وعلمية وبطول يسمح بمرور الحميل
أماكن الشق الجراحي : 1- منتصف حفرة الجوع اليمنى أو اليسرى و يفضل الجانب الأيسر والسبب هو لتحاشي الأمعاء الموجودة على الجانب الأيمن, و كلما اتجهنا نحو الخلف كان ذلك أفضل للابتعاد عن الكرش.
2- أسفل البطن تحت طية الفخذ اليمنى أو اليسرى.
3- على الخط الأبيض و هنا نصادف إلى جانب العضلات السابقة العضلة المستقيمة البطنية.
4- أنسيا" من الوريد اللبني.
3- تفصل العضلات البطنية بالمشرط أو بالمقص أو باليد وبصورة غير قاطعة, فالتسليك بواسطة الأصابع يساعد على الالتئام بصورة أفضل من استخدام المشرط أو المقص.
4- تقطع وتشق طبقات البطن الجدارية (المنحرفة البطنية الخارجية والداخلية والمستعرضة) بحيث يضيق الشق قليلاً كلما اتجهنا إلى العمق لسهولة الخياط.
5- يرفع البريتون إلى الأعلى بواسطة ملقط ثم يثقب ثم يقص بمقص خاص طرفه السفلي غير حاد أو باستعمال مسبر يتخلله ميزاب في وسطه.
6- إخراج الرحم وشق جداره العلوي وفي مكان مناسب مع الحذر من إحداث جرح في الحميل أو الحملان.
7- يفضل إجراء الشق في الرحم وهو خارج البريتون للحيلولة دون تدفق السوائل الرحمية في التجويف البطني بشتى الوسائل. وغالباً ما يجرى الشق في القسم العلوي من الرحم عند مفترق قرني الرحم وذلك تسهيلاً لاستخراج الحميل الثاني إن وجد.
8- ثم يسحب الحميل باليد في الحيوانات الصغيرة وبالسلاسل والحبال في الكبيرة ونكتفي بقطع الأقسام المتدلية فقط من الأغشية الميتة بالمقص. أما الأقسام الباقية فتترك لتخرج عن الطريق التناسلي.
9- يجب التأكد من وجود حميل ثان أو وجود تمزق في الرحم ولذلك يفضل إجراء مسح عام ومعاينة كاملة للرحم.
10- بعد الانتهاء من استخراج الحميل تعمل غرزة أو عقدة في أحد طرفي الشق الموجود في الرحم ثم يخاط بإحدى الطرائق المناسبة بخيط من الكتكوت بشكل متصل أو منفصل.
ومن الطرائق المستخدمة :
من الخارج إلى الداخل وبدون أن تفرز1- خياطة لامبرت ( المستخدمة كثيراً ) : بالمخاطية ثم نرجع الإبرة من الداخل إلى الخارج وبمسافة 2 – 4 مم عن حافة الجرح ثم تنتقل إلى الحافة الثانية.
العقدة الأولى لمبرت ثم تدخل2- خياطة شميدا: الإبرة في كل الطبقات من الداخل إلى الخارج. وبعد الانتهاء يجب القيام بخياطة ثانية وهي حتماً ( لمبرت ) ويجب القيام بالعملية بسرعة آخذين بعين الاعتبار سرعة تقلص الرحم وانكماشه.
3- خياطة أوترخت: وهي تستخدم لتفادي حدوث التصاقات مكان العقد الجراحية مع الأحشاء الأخرى أو جدار البطن بحيث يتم إخفاء العقد تحت الخياطة.
4- خياطة كونييل : وهي عبارة عن غرزة لمبرت الطولية.
11- وضع مساحيق المضادات الحيوية المناسبة ( كالسلفا أو البنسلين والستربتومايسين ) داخل تجويف الرحم وعلى مكان الخياطة في جدار الرحم.
12- إعادة الرحم إلى داخل تجويف البطن وتركيزه في وضعه الطبيعي.
13- إغلاق جدار البطن بخياطة البريتون وحده أو سوية مع الغشاء والطبقة العضلية السفلية وتتم الخياطة غالباً بعد تقريب حواف الشق المتباعدة بواسطة ملقط خاص و يفضل أن تتم الخياطة من الأسفل للأعلى و السبب هو إمكانية تفريغ البطن من الهواء بشكل أفضل, كما أن خروج أي جزء من الأمعاء سيكون إدخاله أسهل مما لو كانت الخياطة من الأعلى إلى الأسفل.
- ثم تخاط الطبقات العضلية البطنية إما على حدا أو سوية بخياطة مستمرة أو منفصلة مع الحذر من ترك أية فتحة ظاهرة ما بين قطب الخياطة إذ قد يؤدي ترك أي فراغ إلى تجمع السوائل التي تؤخر الالتئام.
- أما الجلد فتتم خياطته بخيوط من الحرير إما بالشكل البسيط أو المستمر العادي أو الخياطة التنجيدية.
- وبعد الانتهاء من العملية الجراحية يغطي الجرح بالشاش أو بمسحة من اليود أو بمرهم معقم أو بخاخ مطهر ثم ترفع الغرز بعد 9 – 12 يوم وحسب الأصول.
- إن أجرينا عملية قيصرية ثانية يجب عدم الشق في نفس مكان العملية الأولى و إنما أمامه أو خلفه.
مضاعفات العملية القيصرية :
1-التصاقات بين الرحم و الأعضاء
2- تراكم السوائل المصلية أو القيحية في الأنسجة تحت الجلدية
3-التهاب بريتون موضعي أو عام
4 - احتباس مشيمة
5-انتفاخ تحت الجلد بسبب تجمع الهواء في تجويف البطن و تسربه واحتباسه تحت الجلد مع عدم وجود أي عارض مرضي وتستمر هذه الأعراض حوالي (2-3) أسبوع .
6-الفتق البطني الجانبي .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى