أمراض الخيول وطرق علاجها
صفحة 1 من اصل 1
أمراض الخيول وطرق علاجها
الإصابة بالديدان
لا بد من الإسراع في معالجة الخيول المصابة بالديدان لتخليصها منها تماماً بأسرع ما يمكن. لأن كل التغذية التي تتم للحصان المصاب بهذه الديدان تذهب سدى وتساعد على تكاثرها.
وأكثر هذه الديدان ضرراً بالحصان هي:
الديدان الماصات الدماء
وهي تستطيع غزو معظم أعضاء جسم الحصان ولا تقتصر على الأمعاء والمعدة فقط.
الدودة الشريطية
تعيش هذه الدودة في الأمعاء، وتتداخل بشدة مع تغذية الحصان فهي تعيش على الطعام والغذاء المقدم للحصان.
وبالتالي، فإن الحصان المصاب بالدودة الشريطية يعاني من نقص في البروتين والحديد، إضافة إلى أن هذه الدودة تعمل على تهيج المعدة وتغير من عصاراتها وإفرازاتها.
دودة الأسكاريس
وهي تهاجم الخيول الفتية خاصة، وتعيش بشكل رئيس في الأمعاء، وداخل المعدة لامتصاص الطعام المهضوم.
- وتتم معالجة هذه الديدان بإعطاء الحصان لأدوية خاصة لكن دودة. وذلك بعد القيام بتحليل بسيط للبراز للتعرُّف على نوع الدودة المصيبة، أو من خلال مشاهدتها بالعين المجردة كاملة في البراز.
ولا بد من القول بأن وجود الديدان في الجهاز الهضمي يساعد ويهيج الأنبوب الهضمي الأمر الذي يسبب القولنج عند الحصان.
وفي حال التراخي بالعلاج يشتد المرض حتى يصل الأمر إلى درجة الخطورة القصوى التي من شأنها أن تقضي على الجواد.
وهناك نوع من الديدان تستوجب القضاء عليها حال ظهورها نظراً لخطورة أمرها على حياة الحصان.
مرض التيتانوس أو الكزاز
أعراض هذا المرض
تظهر بتشنج كافة العضلات التي تبدأ غالباً في الرأس، وأحياناً في القسم الخلفي من جسم الحيوان، ثم يتطور بسرعة أو ببطء.
وبسبب تشنج عضلات الرأس تبدأ صعوبة المضغ أثناء تناول الطعام، وكذلك سيلان اللعاب، ثم يتبع ذلك تشنج عضلات الأذنين وكذلك العينين فالأنف ثم عضلات البلع. أما تقلص عضلات الرقبة والظهر والذنب فيسبب للحيوان وضعاً مستقيماً جامداً يجعل الرأس والرقبة والظهر في استقامة واحدة، وأحياناً تشنج الرقبة.
والظهر بقوة إلى الخلف، ونادراً إلى الأمام والأسفل أو إلى الجانب.
ويحتفظ الحصان خلال فترة مرضه بشهيته. إلا أنه لا يستطيع المضغ، أو البلع أما الحرارة والنبض فهما في بادئ الأمر عاديان، ولكنهما يسوءان في النهاية فتصل الحرارة إلى
42 - 43° قبل الموت مباشرة.
الوقاية من هذا المرض
تكون بإكساب الحصان للمناعة ضد هذا المرض على النحو الآتي:
في حالة انتشار المرض في أعداد معينة من الخيول، تحقن جميع الخيول بالتوكسيد، وهذه الحقنة تبقى سارية المفعول لمدة سنة كاملة، وعلى هذا الأساس تصبح حقنة التوكسيد واجبة كل عام مرة واحدة. هذا إذا لم تكسبه الحقنة الثانية المناعة مدى الحياة من هذا المرض.
وعند بلوغ المهور عمر خمسة أو ستة أشهر تعطى حقنة التوكسيد حقناً تحت الجلد، وذلك للوقاية العامة.
- ويمكن أن يكتسب الحصان مناعة ضد هذا المرض إذا أعطيت الفرس حقنة التوكسيد في الأسابيع الأخيرة من فترة الحمل.
لا بد من الإسراع في معالجة الخيول المصابة بالديدان لتخليصها منها تماماً بأسرع ما يمكن. لأن كل التغذية التي تتم للحصان المصاب بهذه الديدان تذهب سدى وتساعد على تكاثرها.
وأكثر هذه الديدان ضرراً بالحصان هي:
الديدان الماصات الدماء
وهي تستطيع غزو معظم أعضاء جسم الحصان ولا تقتصر على الأمعاء والمعدة فقط.
الدودة الشريطية
تعيش هذه الدودة في الأمعاء، وتتداخل بشدة مع تغذية الحصان فهي تعيش على الطعام والغذاء المقدم للحصان.
وبالتالي، فإن الحصان المصاب بالدودة الشريطية يعاني من نقص في البروتين والحديد، إضافة إلى أن هذه الدودة تعمل على تهيج المعدة وتغير من عصاراتها وإفرازاتها.
دودة الأسكاريس
وهي تهاجم الخيول الفتية خاصة، وتعيش بشكل رئيس في الأمعاء، وداخل المعدة لامتصاص الطعام المهضوم.
- وتتم معالجة هذه الديدان بإعطاء الحصان لأدوية خاصة لكن دودة. وذلك بعد القيام بتحليل بسيط للبراز للتعرُّف على نوع الدودة المصيبة، أو من خلال مشاهدتها بالعين المجردة كاملة في البراز.
ولا بد من القول بأن وجود الديدان في الجهاز الهضمي يساعد ويهيج الأنبوب الهضمي الأمر الذي يسبب القولنج عند الحصان.
وفي حال التراخي بالعلاج يشتد المرض حتى يصل الأمر إلى درجة الخطورة القصوى التي من شأنها أن تقضي على الجواد.
وهناك نوع من الديدان تستوجب القضاء عليها حال ظهورها نظراً لخطورة أمرها على حياة الحصان.
مرض التيتانوس أو الكزاز
أعراض هذا المرض
تظهر بتشنج كافة العضلات التي تبدأ غالباً في الرأس، وأحياناً في القسم الخلفي من جسم الحيوان، ثم يتطور بسرعة أو ببطء.
وبسبب تشنج عضلات الرأس تبدأ صعوبة المضغ أثناء تناول الطعام، وكذلك سيلان اللعاب، ثم يتبع ذلك تشنج عضلات الأذنين وكذلك العينين فالأنف ثم عضلات البلع. أما تقلص عضلات الرقبة والظهر والذنب فيسبب للحيوان وضعاً مستقيماً جامداً يجعل الرأس والرقبة والظهر في استقامة واحدة، وأحياناً تشنج الرقبة.
والظهر بقوة إلى الخلف، ونادراً إلى الأمام والأسفل أو إلى الجانب.
ويحتفظ الحصان خلال فترة مرضه بشهيته. إلا أنه لا يستطيع المضغ، أو البلع أما الحرارة والنبض فهما في بادئ الأمر عاديان، ولكنهما يسوءان في النهاية فتصل الحرارة إلى
42 - 43° قبل الموت مباشرة.
الوقاية من هذا المرض
تكون بإكساب الحصان للمناعة ضد هذا المرض على النحو الآتي:
في حالة انتشار المرض في أعداد معينة من الخيول، تحقن جميع الخيول بالتوكسيد، وهذه الحقنة تبقى سارية المفعول لمدة سنة كاملة، وعلى هذا الأساس تصبح حقنة التوكسيد واجبة كل عام مرة واحدة. هذا إذا لم تكسبه الحقنة الثانية المناعة مدى الحياة من هذا المرض.
وعند بلوغ المهور عمر خمسة أو ستة أشهر تعطى حقنة التوكسيد حقناً تحت الجلد، وذلك للوقاية العامة.
- ويمكن أن يكتسب الحصان مناعة ضد هذا المرض إذا أعطيت الفرس حقنة التوكسيد في الأسابيع الأخيرة من فترة الحمل.
مواضيع مماثلة
» أمراض الخيول وطرق علاجها
» أمراض الخيول و علاجها
» بعض أمراض الإبل وطرق علاجها
» جميع امراض الخيول والوقايه منها وطرق علاجها
» امراض الخيول وطريقه علاجها مع تحياتى
» أمراض الخيول و علاجها
» بعض أمراض الإبل وطرق علاجها
» جميع امراض الخيول والوقايه منها وطرق علاجها
» امراض الخيول وطريقه علاجها مع تحياتى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى